تغير العادات المصرية القديمة، والجدول اليومي للسكان والمناطق الحضرية والتخصصات والاقتصاد تحصل على أهميتها من الزراعة وضروراتها ومزاياها. وأكد هيرودوت أن مصر هي وقف النيل وأن نهر النيل هو منبع كل مناحي الحياة، بما في ذلك ديانة المصريين القدامى والتخيلات الفرعونية، وقد حدث اضطراب العصر الحجري الحديث على ضفاف النيل عن طريق تربية كائنات مدربة، دفعت الرغبة الموسعة في تقديم أي كمية من الحشائش بقدر ما يمكن توقعه بشكل معقول على الرواسب إلى تأسيس تصميم نظام المياه.
كيفية تغير العادات المصرية القديمة
- اشتهر المصري القديم بمصداقيته وتمسكه بالعادات والتقاليد، حيث قدمت مصر للعديد من المتسللين بتقدمهم البشري خارج مصر من الهكسوس والنوبيين والليبيين والبطلميين والرومان، إلا أن بدعة المصري القديم ظهرت.
- من خلال عدم تغيير أحكام تطوره، لكن العكس هو الشيء الذي حدث، وتأثر المتسللون بالتقاليد والعادات المصرية، كما أخذوا من المصريين إلى أمتهم تعابير وآلهة وديانات، وعلى المدى الطويل والعصور، كان المصري القديم يؤله تقاليده وعاداته التي استوفتها حتى اليوم.
النزعات الاجتماعية
- كان المصري القديم يتزوج في سن مبكرة، لذلك عندما يصل الطفل إلى سن المراهقة، يختار أهله الزواج منه.
- لذلك يختارون أحد أفراد عائلته ليكون زوجًا لطفلهم، وهذا موجود بالفعل حتى اليوم في بعض دول الصعيد، بزفافه على ابن عمه مثلا.
- يذهب الزوج إلى منزل السيدة ليطلب يد سيدته من والدها، أعطاها ستة أوقيات من الفضة، وهو الشيء الذي نعتبره اليوم “التسوية”.
- يتم الزواج من خلال عقد الزواج، ويقوم الأب بشراء الملابس ومنتجات العناية بالجمال لفتاته، كما نتعهد اليوم بأن يقوم الأب بإعداد ابنته الصغيرة السيدة ويشتري جميع متطلباتها قبل الزواج.
- فيما يتعلق بالطلاق، يتعهد الزوج قبل الزواج أنه في حالة تخليه عن النصف الأفضل دون رغبته أو بسبب اشتياقه للزواج من سيدة أخرى، فإنه سيحصل مرة أخرى على نصيبه الآخر، وهو الشيء الذي نرغب فيه.
نزعات الزوال ” خدمة الدفن”
- استمرت عادات خدمة الدفن منذ زمن قدماء المصريين حتى الآن في اتباع ممارسات مماثلة، حيث تم نقل الجثمان في تابوت على كتف أفراد عائلته من منزله إلى الحرم الجنائزي، وبعد ذلك إلى منزله.
- ثم لقبر لينقله إلى الأبدية، وتم تعيينه مع “كتاب الموتى”، وهو كتاب يتضمن طلبات منتهية الصلاحية لمعرفة اتجاهه إلى جنة الخلد.
- كما أن لديه خيار قهر كل واحد من العوائق التي يتعرض لها خلال قاعة المحكمة الرسمية في الوجود في أعقاب الوفاة وتبرئته من أخطائه.
- وهذا هو الشيء المعتاد اليوم، حيث يتم نقل المتوفى إليه، ومع آخر مكان للراحة وأفراد عائلته وزملائه يناشدون الله على نفسه ويتوسلون إليه عندما ينزل إلى القبر.
- تم اكتساب عادة البكاء والنواح المستمر أثناء الوفاة، تمامًا مثل عادة الأربعين يومًا، وهي مصطلح تفاعل الحفظ، وكان هناك دعوة تسمى “الخطأ” تم حفظها للسيدات.
- حافظت مدن الصعيد والمناطق على هذه العادة، وتظهر السيدات المتاعب والضيق من خلال ارتداء الملابس الداكنة، والصفع على الأرض، وصفع الخدين، والصراخ، والندم على الموتى بعبارات قافية.
تقاليد مصرية قديمة مختلفة
- من التقاليد المصرية القديمة الزخارف والهتافات، حيث كان للنقطة الزرقاء الأهمية المعيارية لمدى كفايتها في إزالة الحسد وإزالة الطاقة السلبية.
- كما وضع الأفراد البصل والثوم في منازلهم، واثقين منهم في إزالة الأرواح البغيضة وحماية أفراد المنزل من أعينهم والغيرة.
- حيث استخدموا ألغازًا مؤلفة وتم القراءة عليها، وتم قبول السحر لحمايتهم من شر الغيرة، وهذا هو الشيء الذي يتبعه المصريون حاليًا من خلال البحث عن ملجأ بالأزرق الزرقاء والنخيل لإحباط العين والغيرة، تمامًا مثل القيام بنسج نموذج ورقي والقيام بنقره بالإبرة.
تقاليد للرضيع قديماً
- ربما كان التراث الرئيسي في مصر منذ ساعة سلفهم، قبل 7000 سنة، هو مهرجان “السبوة”.
- عندما ينتهي الرضيع من يومه السابع، وافق أسلافنا على أن شعور الرضيع بالسمع يبدأ في العمل.
- فلابد أن يخضع الرضيع لله حتى يصبح هذا أول ما تسمعه أذناه، وبعد ذلك يذهبون إلى الله لمنح الرضيع عمراً طويلاً.
- هذا هو الشيء الذي تواكبته العائلات المصرية منذ وقت ليس ببعيد، في اليوم السابع للمولود، ترحب الأسرة بأفراد الأسرة والمرافقين لتثني عليها.
- حيث يتم وضع الطفل في منخل كامل، ويتم توزيع الحلويات على الحشد، ويحمل الصغار الشموع ويضعون الطفل على الأرض ويضعون الطفل على الأرض، تتجاهله الأم عدة مرات، حيث تحثه الجدة على طاعة الأب أو الأم.
- على الرغم من تقدم الزمن وانزلاق الديانات التوحيدية الثلاث، فقد اكتسبت المعتقدات المصرية منذ فترة نشوء الإنسان خلال زمن الفراعنة.
- وفي مختلف العصور الفرعونية والقبطية والإسلامية التي يمكن التحقق منها، ويواصل الرجل المصري اكتسابها مما غير عناصر الأزمنة والعصور التقدمية.
عادات رمضانية مصرية قديماً وحديثاً
توجد عادات مختلفة رمضانية قديما واستمرت في الوقت الحديث:
- حيث اشتهرت بعمل الحلويات المختلفة وتبادلها وسط الجيران، كما وجدت العديد من التجمعات في المنازل المختلفة للأهل والأقارب خلال الشهر.
- كما استمر عمل الموائد للفقراء، والقيام بعدد من المشروبات التي يتم توزيعها على المارين بالشوارع أثناء الأذان.
- فيما انتشر تعليق الزينة المختلفة في أنحاء المناطق، وتعليق الفوانيس وتعليقها في مختلف الشوارع.
- بعد ذلك تأتي مرحلة العيد المعروفة بعمل أنواع محددة من الأطعمة كالمحاشي في أول الأيام والفتة واللحمة.
- كذلك شراء الملابس الجديدة للأطفال والصلاة في أماكن وساحات واسعة في أنحاء الجمهورية، واستخدام الملاعب وغيرها والاعداد مسبقا للأمر.
هنا لم تختلف العادات المصرية القديمة عن غيرها من الحديثة كثيراً، حيث استمد المصري حاليا أغلب عاداته من القدماء كما استغني عن أخري.